الصفحات

الجمعة، 4 يونيو 2010

الهى انت تعلم كيف حالى مشارى راشد

هناك 8 تعليقات:

  1. سلامو عليكو..
    الله كلام جميل اللهم ارزقنا الجنة وقنا عذاب النار.
    لك تحياتى برجاء قبولى صديقة للمدونة

    ردحذف
  2. ازيك يا فضفضة

    قريت تعليقك عندى
    و قلبى وجعنى عليكى
    مش لازم اعرف حاجة
    و لا انتى تتكلمى حتى

    بس يا حبيبتى ربنا يفرج كربك
    و يزيح همك
    قادر
    و كريم
    و فرجه قريب

    انا بحب الغنوة دى جداا
    لما بسمعها بحس بالامل فيها
    مع انها قديمة بس بحبها
    لو بتسمعى اغانى عادى يعنى
    اسمعيها .. يمكن تعجبك



    http://www.glitter-graphics.com/graphics/296013

    ربنا معاكى
    يا حبيبتى
    ابقى طمنينا عليكى

    ردحذف
  3. جنى الحسن
    وعليكم السلام
    اهلا بيكى صديقه واخت يا جنى اسعدنى وجودك وتعليقك
    تحية لكى

    ردحذف
  4. فضفضة

    انا أسفة خالص
    اللينك اللى حطتيه كان غلط ...معلشى
    العتب ع النظر بقى

    الغنوة اهى
    http://www.youtube.com/watch?v=g-69CslGXDo

    ردحذف
  5. فاتيما
    الحمدلله على كل حال
    متشكره على دعواتك لى واحساسك ال\طيب ربنا يكرمك ويكرم اصلك الطيب
    انا سمعت الاغنيه حلوه فيها تفأل اه مفروض نتفائل خير ,,,,,,, يالا الحمدلله
    متشكره جدااا على اهتمامك بى

    ردحذف
  6. العفو يا فضفض
    ان شاء الله خير
    يا حبيبتى

    ربنا معاكى
    و يا ريت كنت اقدر اعمل حاجة
    اكتر من الدعاء

    خلى بالك من نفسك دا المهم
    و كله بيعدى

    ان شاء الله الكرب يخلص
    و كل حاجة تبقى تمام

    ردحذف
  7. ايميل يجعلك من اصحاب الملايين
    بقلم الدكتور محسن الصفار

    جلس سعيد أمام جهاز الكمبيوتر اللذي اشتراه حديثا وتعرف للتو على عالم الانترنت الواسع , اخذ يقرا بريده الالكتروني وأخذ يتفحص الرسائل الواحدة تلو الأخرى حتى وصل إلى رسالة باللغة الانجليزية عنوانها (شخصي وسري للغاية) فتح سعيد الرسالة وقرأ نصها فكان مضمونه أن المرسل هو ابن لرئيس أفريقي سابق خلع من السلطة وأن والده أودع مبلغاً وقدره 100 مليون دولار في أحد البنوك وأن الأسرة لا تستطيع استخراج المبلغ إلا عن طريق حساب مصرفي لشخص ثالث ويعرض مرسل الرسالة على سعيد أن يعطيه 40% من المبلغ أي 40 مليون دولار فقط إن كان هو مستعداً لتقبل هذا المبلغ على حسابه الشخصي. لم يعر سعيد أهمية كبيرة للرسالة في باديء الأمر ولكن الفكرة في امتلاك 40 مليون دولار دون أي جهد بدأت تحلو له شيئاً فشيئاً واخذ الطمع يتغلغل في نفسه , أرسل سعيد رسالة رد إلى المرسل وسأله: - هل هنك من مخاطر في هذه العملية؟ جاء الرد بسرعة: - لا لا أبداً ليس هناك من مخاطر أبداً أبداً ولكنك يجب ان تحافظ على السرية الكاملة ضمانا لنجاح العملية . ردّ سعيد على الرسالة: - هل من مصاريف يجب أن أدفعها؟ جاءه الرد: - لا لا أبداً فنحن نتكفل بكل شيء أرجوك يا سيدي ساعدنا وستصبح أنت أيضاً من أصحاب الملايين. من أصحاب الملايين!! كم هي جميلة هذه الكلمة وأخذ سعيد يحلم بأنه يسكن قصراً ويركب أفخم السيارات ويمتلك طائرة خاصة وو...... وفجأة وجد سعيد نفسه وقد أرسل رسالة فيها رقم حسابه المصرفي واسم البنك، وبعد يومين جاءه بريد الكتروني مرفقة به رسالة عليها أختام حكومية تفيد بأن وزارة المالية في ذلك البلد الأفريقي لا تمانع من تحويل المبلغ إلى حساب سعيد.... باقى القصة و المزيد من مقالات الدكتور محسن الصفار الهادفة الخفيفة الظل موجودة بالرابط التالى

    www.ouregypt.us

    و لا يفوتك الذهاب لصفحة من الشرق و الغرب بنفس الرابط و فيها الكثير من المقالات الجيدة.

    ردحذف
  8. غير معروف

    ذهبت الى الرابط ولم اجد تكملة القصه
    وكنت اتمنى القيها ولكن للاسف مش عارفه اوصل لها
    فوجدت قصه بعنوان بزنس أز بزنس قراتها ولكن مازال عندى فضول لقرأة(ايميل يجعلك من اصحاب الملاين)
    اعتقد ان القصه ال اخترتها لى هتفدنى على العموم اشكرك جدااا لاهتمامك

    ردحذف

عبر برحتك